على طاولة المقهى ..
جلست أتأملها ..
السحر يرسم مبسمها
و الوجنة تتشرب خمرا
وردي اللون كزهرتها
قالت في غنجٍ و دلالٍ
اكتبني شعرا أو نثرا
قلت:
ما كان الحبر ليكتبك
وحروفي تخجل من وصفكْ
أوراقي تكسف من خجل
من وهج النور ومن وجهكْ
مدت لي كفا باسمةً
ومددت لها بالمثل يدي
أحسست ربيع أناملها
وشعرت بدفء في كفي
ضحكت بالسر أحاسيسي
والبسمة أحيت لي قلبي
أغمض عينيك ولا تجزع
قالت وستسمع في صمتي
أغمضت على عجل لكن
قد أزعجني صوت النادلْ
وأفقت على صوت يصرخ
لم يبق سواك هنا فاضلْ
اذهب يا عم وسامحنا
إن أيقظناك من الغفوة
لملمت على عجل ورقي
ومضيت إلى بيتي لعلي
إن نمت تعود إلى حلمي
وبرأسي تكتمل الفكرة
جلست أتأملها ..
السحر يرسم مبسمها
و الوجنة تتشرب خمرا
وردي اللون كزهرتها
قالت في غنجٍ و دلالٍ
اكتبني شعرا أو نثرا
قلت:
ما كان الحبر ليكتبك
وحروفي تخجل من وصفكْ
أوراقي تكسف من خجل
من وهج النور ومن وجهكْ
مدت لي كفا باسمةً
ومددت لها بالمثل يدي
أحسست ربيع أناملها
وشعرت بدفء في كفي
ضحكت بالسر أحاسيسي
والبسمة أحيت لي قلبي
أغمض عينيك ولا تجزع
قالت وستسمع في صمتي
أغمضت على عجل لكن
قد أزعجني صوت النادلْ
وأفقت على صوت يصرخ
لم يبق سواك هنا فاضلْ
اذهب يا عم وسامحنا
إن أيقظناك من الغفوة
لملمت على عجل ورقي
ومضيت إلى بيتي لعلي
إن نمت تعود إلى حلمي
وبرأسي تكتمل الفكرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق